The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
Blog Article
قبل أن أذهب، أود أن أشكركم على التعاون الذي شاركتموه معي في العمل، وأحب كذلك أن أشكركم على إخلاصكم لي، ومساندكم عندما كنت بحاجة إليكم، وأرغب في أن تستمر علاقتنا معًا للأبد.
ستارت أب ذكاء اصطناعي التنمية الريادة الابتكار تكنولوجيا المال مجلة .
حافظ على طاقتك الإيجابية : فإن حاول هذا الشخص الحاقد أن يحبط ويبث داخلك السلبية ، عليك التفكير بإيجابية كبيرة كي لا تظل بمزاج سلبي وسيء باستمرار.
عندما لا يتم الاعتراف بجهودك أو مكافأتك على إنجازاتك؛ حتى الصغيرة منها؛ فهذا مؤشر قوي على بيئة عمل سامة. قد تعمل بجِد وتشعر بأنك تقدّم قيمة حقيقية، لكن تجد أن الإدارة تتجاهل نجاحاتك وتفضّل التركيز على السلبيات فقط.
مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ فيديو
ينصح الكثير من خبراء التنمية الإدارية والموارد البشرية ألا تكون شخصاً مكروهاً في بيئة العمل لأنَّ ذلك سيؤثر في صحتك النفسية والجسدية كما أنَّه يؤثر في أدائك سلباً.
حاول استجرار زميلك الحاقد لمعرفة السبب، وفي حال لم تلقَ أي استجابة ما عليك سوى إعلام مديرك المُباشر حيال هذه المشكلة.
احتفال العائلة المالكة البريطانية بالكريسماس.. توزيع الحلوى وتألق كيت وغياب هاري
البدء في البحث عن فرص بديلة، يمنحك القوة لتترك بيئة العمل السامة من دون الشعور بالعجز، ويضعك في مكان أفضل مهنياً ونفسياً.
يا زملائي الكرام، أقوم بتقديم شكري لكم، على جميع من قدمتموه لي، وذلك من نصائح، ومساعدات لكي أُنجز عملي، شكرًا لكم.
الانطوائية: أن تكون شخصاً منطوياً في العمل يزيد من ريبة وخوف الزملاء منك، وعلى النقيض، يكون الشخص الاجتماعي محبوباً تعرّف على المزيد أكثر؛ ومع وضع حدود في حال كنت اجتماعياً - مقروناً باستخدام ذكائك الاجتماعي - تكون قد كسبت قلوب من هم حولك.
البحث عن أفكارك ومجهوداتك في العمل حتى يقوم بسرقتها وينسبها له.
كل الأقسام
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!